للرجل...........................

للرجل .... المرأه كالكتاب فلا تنشغل بالغلاف فقط

بعض الكتب قد يجذبك غلافها و تتشجع لقراءتها .... حين تقراها تجدها لاتحمل اي .... اوعبرة و فارغة في صميمها

غررتك بغلافها فقط و .... انك .... فيهاغايتك ...

عناوينها البراقة كاذبة خادعة .... لم تجد .... ما يفيدك .... قد تجد .... افكارا .... ما .... من قيم و مبادئ .... />
كذلك هي المرأة .... تتغنى بجمالها الخارجي دون ان .... في داخلها اي مشاعر او قيم ولا .... ما رزقها .... من .... و لا .... كيف تشكره .... و لا حتى ان تحافظ .... .


و بعض الكتب قد يلفتك عنوانها .... يجذبك شكلها .... تتشجع لقراءتها .... تحملها معك مرارا دونما ان .... في قراءتها و التعمق ....

لكنك اذا ما .... اولى صفحاتها تجد .... متشوقا لاكمالها و معرفة ما .... عليك من مكنوناتها

و ما تستغربه .... و .... انك تجد .... ما .... عليك بالنفع

بل .... تجد .... فيها و .... بانها .... افقك و .... ثقافتك او تجدها .... معك و تجاري رغباتك واهوءك ...

كذلك هي المرأة .... لا تحاول .... الانتباه اليها بشكلها الخارجي و هذا لا .... اهمالها له

لكنها لا تعتبره اولوية للتعبير عن شخصيتها لكنها في الداخل جوهرة ثمينة

لا يمتلكها الا من يستحقها فقط و .... قادرا على اكتشافها و الحفاظ عليها .... />
حاول دائما ان .... من تحبها و تتعمق بشخصها و تختارها لتشاركك حياتك

فهي من ستبقى معك لا خر الدرب

حاول ان تفهمها .... تغتر بالمظهر الخادع فهو ....

حاول ان تحتويها بشخصيتك .... تدمجها بعالمك

دون ان تتخلى هي عن كيانها و شخصيتها

هذا كله .... ذا ما وجد .... و التفاهم بين الطرفين ..


كن واضحا صريحا لابعد الحدود .... نفسك انت الثقة كي تستشعرها هي فيك .... />
و لا .... دائما .... خلقت منك لتكون معك و لك.

كن جديرا بحبها .... من يمتلك قلبها .... منعت الكثيرين من الوصول .... ليبقى .... منيعا

لك .... انت .... />
كن .... يقف بجانبها و اشعرها .... انها .... وحيدة و انك .... دائما حاضرا او غائبا.